بعد الغياب الذي طال رونالدو لاعب يوفنتوس لأكثر من ثلاثة أشهر إثر انتشار فيروس كورونا وبعد اجراء الفحوصات الطبية عليه تبين أن لياقته البدنية تحسنت بشكل كبير وظهر ذلك جليا من خلال السرعة القصوى لـ”الدون”، التي زادت بشكل جيد وكذلك مستوى الكتلة العضلية لذيه تجاوزت 50 بالمئة من حجم جسده بعد فترة الحجر، علما أن الكتلة العضلية عند باقي اللاعبين تصل إلى 46 بالمئة كحد أقصى وذلك راجع بالأساس إلى إستمرار رونالدو في التمارين الرياضية حيث كان يقوم بالتدرب لاربع ساعات يوميا.
أول مبارياته بعد الحجر سيواجه فيها فريقه يوفنتوس فريق ميلان الجمعة القادمة في إياب نصف نهائي كأس إيطاليا.