انا مع المراة في العمل الجمعوي، لان الانثى بطبعها تحب الاستكشاف و تهوى المغامرة.
وهذه الاعمال تتوفر في المجال الجمعوي التي تجد فيه المراة نفسها سواء كان ذلك من الناحية العملية او من حيث الغوص في اعماق المجتمع لسير اغواره والاسهام في حل مشكلاته.
وبما ان المراة كائن حساس فانها بالظرورة سوف تكون ناجحة في هاذا المجال الذي يتطلب رفاهة الحسن وصدق المشاعر والتفاعل مع الاحداث، كل هاته المواصفات النبيلة التي تتميز بها المراة المغربية وخاصة في الحقل الجمعوي نجد الجمعوية المكافحة المناظلة الاخت المحترمة عزيزة السهلي التي اعطت الكثير للحقل الجمعوي خلال عملها الجاد والمتواصل.
خالد الطويل